Pas encore inscrit ? Creez un Overblog!

Créer mon blog
masryXfaransa

masryXfaransa

Ses blogs

Ici-Paris

masryXfaransa
masryXfaransa masryXfaransa
Articles : 89
Depuis : 11/04/2015
Categorie : Littérature, BD & Poésie

Articles à découvrir

أغنية العودة - فيلم لبيدرو ألمودوفار

أغنية العودة - فيلم لبيدرو ألمودوفار

لمعان الأضواء إحتفالا بعودتي تشبه من بعيد نفس الأضواء الباهتة للساعات المؤلمة وكم كنت لاأبغي العودة مرة أخري للحب الأول الشارع القديم حيث الصدي "وهأنت لك حبه وهأنت لك حياته"تحت هذة النظرات الس

#سرديات_حارة_النمر... #سرد_عامي

البت وزة الخرسا ومفتاح الميضة نايم على حصيرة عليها كليم في قاعة في بيت سيدي القاعة الكبيرة كانت في مدخل البيت وأنت داخل على اليمين .. والفرن الفلاحي في وشك على طول.. . وزلعة خزين الرز جنب السلم ال

بائع الزهور

كنت أسير بهمة لألحق بالمترو الذى يحملنى الى بيتىأهبط سلماً كهربائياً وأصعد آخر،وأعبر ممرات طويلة لأصل إلى رصيف هذا المترو وفى الطريق ورغم الضوضاءكان هناك صوت يعلو كلما إقتربت من صالة المدخل ا
بالأمس كان عمرى عشرين سنه ـ شارل أزنافور

بالأمس كان عمرى عشرين سنه ـ شارل أزنافور

بالأمس كان عمرى عشرين سنه ـ شارل أزنافور بالأمس كان عمرى عشرين سنهكنت أداعب الزمن وألعب بالحياه كما نلعب بالحب أعيش الليالى من غير أن أعد أيامى التى تهرب مع الوقتكم من مشروعات أعددتها وظلت مجر

الضوضاء الغير مبالية

قلت لها.. " عندما كنت في مواجهته وبجانبي حقيبة السفر الصمت يحوطنا ولايصل لنا إلا الضوضاء الغير مبالية القادمة من الأدوار العليا التي تقاسمها أخوتي الخمسة فيما بينهم ومعهم زوجاتهم وأزواجهم وأول
الوحدة

الوحدة

Enjoy the videos and music you love, upload original content, and share it all with friends, family, and the world on youtube. ذات مساء وجدتها أمام الباب عند عودتي لبيتي تحاوطني أينما كنت هاهي قد عادت هاهي هنا ! هذة التي تتشمم وراء قصص الحب الميتة تتب
بعض الشمس في ذاكرتي

بعض الشمس في ذاكرتي

Music video by au p'tit bonheur performing j'veux du soleil. (c) 2012 polydor (france) لقد ظللت طفلا يبدو أنه كبر بسرعة هائلة في عالم من البلاستيك الضخم أريد أن تعود أمي لتحكي لي الحواديت عن جان وطرزان عن الاميرات وطائرات الورق اريد

النقيب أركان حرب يحيى الجعر(ان)

لايمكن..أمامي مباشرة صورته كما إحتفظ بها في ذاكرتي.. . كان ممتلئ الوجه قليلا عما كان.. ولكنه بنفس تسريحة الشعر ناحية الخلف والجبهة العريضة وهذا الشنب الرفيع على حافة الشفة .. ونفس الملامح التي تحم

أتوبيس الضواحي

عندما تحرك الأتوبيس من أمام باركنج السوبر مارشيه كان خالياً تقريباً ولذا اخترت الكرسي العريض المريح خلف السائق لكي استريح عليه وأضع الأكياس التي أحملها في الكرسي المقابل.. كانت كراسي العجائز

سويدة

كنا نتناقل أخبارها كحكايات الجنية والعفاريت،نحكيها بعيون جاحظة،وكلمات ممدودة من الخوف ٠٠سويدة جاءت ٠٠سويدة ذهبت ٠٠سويدة كانت هنا أو هناك٠٠ أوأن سويدة عادت إلى غرفتها قبل المساء فنقف فى الشا