أيّ استـقلال يمكـننا الحديث عنه في تـالة ؟ فهل تــغيّر شـيء مـلموس بالجهة بعد 1956 ؟
Thala, Talah et Thela actualités news et histoire
Thala, Talah et Thela actualités news et histoire
Je suis Thala, une petite région sur la carte de la Tunisie, j'y suis née dans ses entrailles, mon histoire est la sienne, et, son histoire, j’en ai participé activement et fièrement.
Construite il ya 50 000 ans au moins, je fus un centre
Ses blogs
Thala , Talah ou Tela ( تـــالــة) en Tunisie news histoire et actualités
Thala (Talah ou Tala, tela تـــالــة ) ville et région de Tunisie raconte son histoire, son actualité et celle des Thalois. Thala dénonce la pollution, l'inégalité et l'indifférence.
Thala, Talah et Thela actualités news et histoire
Articles :
76
Depuis :
23/07/2008
Categorie :
Économie, Finance & Droit
Articles à découvrir
لم يأت الإستقلال من المستـعمر الفرنسي لأجل سواد عيون بورڨيبة بل وبعد نضالات وضربات آلمت المستعمر الذي لم يتأخّر في اغتيال الثّوار والأحرار وقدّمت تالة كغيرها عشرات الشّهداء لــكنّ دمائهم راح
Mes excuses à mes amis francophones, je traduirai plus tard l'article. merci de votre compréhension. ما هي مطالبنا ؟ هل نحن في سوق ؟ هل نحن أمام بقـرة يتـحاصصها الـسّاسة أم نحن جالسون فوق بحـر من الذّهب والألـماس والبـترول والـثّروات ؟ أ
أتمـنّى أن لا ننـتـظر 55 سنة أخرى لنرى تـالة شامخة تتـنفّس ريح الإستقلال الذي لم تنعم منه بشيء حتّى اليوم جهة تـالة مـظلمة بورقـيبة ونـظامه لأنّـها عارضـته وضحـيّة نظام بن علي وأعوانه نـهبها و
Je parlais à un ami des raisons de mon grand amour à ma ville natale, parce qu’elle est la terre de mes ancêtres, pour l'odeur que dégage sa terre la saison des labours, qu’elle renferme l’histoire des mes ancêtres qui y sont passés le long de 50 000 ans, pour ses reliefs, pour son crépuscule, pour son climat qu n'existe nulle part au
لماذا تنـتفض تــــالة اليوم وهي التي كانت أجّجت الثورة في جانفي2011
عـوقِبـتْ تــالة منذ أوّل يوم لإستقلال تونس فــهُـمِّـــشَتْ ودفـنها بورقيبة وحــزبه كما دفن أحـرارها الذين أعدمهم والذين اغتالهم والذين أبـعدهم ثمّ طالها المخلوع وزبانـيته بشـتى وسائل الن
التلفزة التونسية 1 ونصيب تـالة 45 ثانـية وثلاث أعشار من التغطية
في زخم انتصار الشّعب في مصر على طاغية آخر هبّت عليه صرصر الغضب التي انفـلتت من تالة وتونس لتنـفخ في أبناء النّـيل أن حيّ على الكفاح وأن آن الأوان للإنعـتاق؛ كبقيّة أهلي اشرأبّت أعناقنا إلى الم
92 حزب سياسي وإذا بقي هذا الباب مفتوحا فحتما سيصل هذا العدد قرابة العشرة آلاف حـزب ( 000 10 ) بمعدّل حــزب عن كلّ 1000 ساكن لأنّه وفجأة تخـيّلَ الـكثير أنّ البقرة سمينة شاحمة لاحمة وأنّ الغوص في خيرها
نحن، أقصد أغلـبيّة الشـعب التونسي الثّائرة وليست الأقلّـية المتعفّنة التي أسعدها تسميتها بـ"الصامتة" ؛ نحن ، معذرة إن وضّفت هذا الضّمير دون استشارة ، نحن أغـبياء، وألف أغـبياء ولا تقولوا طيّـ
ما هذا المـوطن الذي نسي أبطاله ودمائهم تقطر؟ les blessés de thala en danger de mort
هراء ولهو واستهزاء فأيّة ثـورة وأيّة قوافل وأيّة عتـراف وجرحـانا تـعفّنت جراهم بعد مـا أطردوا من المــستشفيات ودمائهم تقطر وهم عاجزون على شراء حبة دواء وأغلبـهم مهـدّدون بالموت أو بـبتر أعضا
وس ائل الإعلام التونسية المـرئيّة والمسموعة والمـكتوبة هـمّشت عظـمة الـثورة ونـبل مقـاصدها وحصـرتها في الـمطلبيّة الـضّيقة والفـرديّة والـمـحلّية والجهوية.... "فرّق تـسـد"... وهذه سياسة واضحة